قال عالم مصريات بريطاني، أمس، إنه سيجري مزيداً من أعمال البحث حول إذا ما كانت مقبرة الملك الفرعوني توت عنخ آمون، تحتوي على ممرات تؤدي إلى غرفة سرية تحتوي على ما يعتقد أنها مقبرة الملكة نفرتيتي. وأعلن نيكولاس ريفز عن خططه خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الآثار المصري ممدوح الدماطي، الذي قال إن البيانات ستنقل إلى اليابان لتحليلها، وإن فرص العثور على مقبرة نفرتيتي عالية. وأشار ريفز إلى أن احتمال وجود شيء ما خلف الجدران، كانت تقدر نسبته بـ 60 بالمئة في السابق، لكنه قال، إن هذه النسبة تصل حالياً إلى 90 بالمئة.