×
محافظة المنطقة الشرقية

مركز «ركن الحوار» بالشرقية ينجح في دعوة «2240» مسلماً جديداً من أكثر من «106» دول

صورة الخبر

عقود الرعاية تمثل المصدر الأهم والأكبر لإيرادات الأندية. التجربة الاستثمارية لأنديتنا ليست بالطويلة وكنا نطمح لنمو هذه التجربة. مع اقتراب بداية الموسم ما زالت أندية الاتحاد والنصر والأهلي والشباب بدون أي راعٍ هذا التأخير يعكس دلالة أولية على صعوبة توفير عقد يرضي الطموحات ويساعد على تلبية الاحتجاجات. إحجام أو تأخر الشركات عن التوقيع مع الأندية هو إيحاء بعدم توفر بيئة استثمارية مناسبة. أما الاحتمال الثاني فهو يعود للشركات المحلية نفسها التي رأت عدم وجود منافس لها فبدأت بممارسة ضغوطات على الأندية. تجاوز إشكالية الاحتمال الأول يعود لرابطة المحترفين التي ينبغي عليها تجهيز مديري استثمار، ويتم تعيينهم من قبلها في إدارة الأندية، بالإضافة لسن بعض القوانين الجديدة المشجعة للاستثمار والمستثمر الرياضي. إلغاء بعض القوانين المتجمدة الطاردة للاستثمار الرياضي. جمود وامتناع الشركات والبنوك المحلية عن الدخول يجب التصدي له بالسماح بدخول الشركات الأجنبية، ما يساعد على إنعاش هذا الاستثمار الجديد. العمل الاحترافي غير موجود في الأندية. ويرجع ذلك إلى أن العمل في الإدارة يديره أشخاص متطوعون. الأجواء الحالية التي تعيشها الأندية غير مشجعة على بداية الخصخصة الرياضية البيئة الحالية ستقسم الأندية إلى طبقتين لا ثالث لهما، طبقة غنية جدا وهي الأقل، وطبقة فقيرة جدة وهي الأكثر. هناك أندية ما زالت تلقى دعما استثنائيا من بعض أعضاء شرفها . هذه الأندية هي التي تسيطر على سوق الانتقالات السعودي حتى الآن. وهذا يؤكد غياب الاستثمار واستمرار سيطرة الدعم الشرفي. إذا تم استمرار نفس النهج والسياسات تجاه الأندية واستثمارها سيزيد النادي الغني (غنى) وتترك الفقير ليعاني من فقره (المدقع) الذي لا خروج منه، وإنما الغرق في الفقر. أوضاع نادي الاتحاد تأكيد للمسافة الكبيرة بين الأندية والخصخصة. حتى الآن الأندية والخصخصة مثل خطين متوازيين لن يتقابلا بالوضع الحالي. اجتماع أعضاء شرف الاتحاد هل يكون البداية لحل الأزمة أم يكون كسابقه من الاجتماعات فلاشات وتصفية الحسابات. خلوديات الجابر يقود الهلال فنيا، وكميخ مع الفيصلي الأردني.. بداية عهد جديد للمدرب السعودي. نهاية فترة الانتقالات عيد اللاعبين، فهي موعد لاستلام مستحقاتهم المتأخرة بالقوة الجبرية. لا تعطين الرأي من لا يريده.. فلا أنت محمود ولا الرأي نافعه. !!Article.extended.picture_caption!!