عندما امتنعت سلطنة عُمان عن المشاركة في عاصفة الحزم مع شقيقاتها في دول مجلس التعاون، قلنا حينها لعله تكتيك وتنسيق بين دول المجلس، كي تكون عُمان مخرجاً آمناً للحوثي وعلي صالح يساهم في انهاء الصراع اذا اشتد القصف عليهم! ولكن القصف ما زال مستمراً،
مشاركة :