المقال مبني على افتراض احتفاظ قادة (الرأي العام) بمكانتهم من حيث التأثير، لكن يبدو أن قادة (الرأي العام) من المفكرين والمثقفين والكتاب منوا جميعاً بهزيمة قاسية ومؤلمة على يد رواد مواقع التواصل الاجتماعي من فئة الشباب، وبقي فيما أظن فئة قليلة من الدعاة، أو رجال الدين ذات أثر نسبي في محيط محدد، رغم معاناتهم