تجذرت الأزمة السورية، فتكاثرت الأطراف المتناحرة وتعددت مبادرات الوسطاء، من موسكو إلى طهران إلى نيويورك وقبلها في جنيف، ظهرت أطراف واختفت أطراف، وتحجمت قوى كانت حتى الأمس القريب فاعلة.
مشاركة :