لم تكن التسريبات بشأن المشاركة الروسية العسكرية في سوريا لتثير غضب موسكو التي ما فتئت تؤكد دعمها للرئيس بشار الأسد، إلا أن موسكو وطهران تدعمان بقاء الأسد كجزء من العملية السياسية.
مشاركة :