×
محافظة المنطقة الشرقية

عام / غرفة الأحساء تعقد ورشتي عمل نسائيتين عن نظامي العمل والتأمينات الاجتماعية

صورة الخبر

ترجمة: حسونة الطيب عصف مزيج من الآثار الناجمة عن بطء نمو الاقتصاد الصيني وتقلبات السوق ونضوج قطاع الهواتف الذكية، بالشركات العاملة في توريد القطع الإلكترونية في آسيا، التي كانت تعتمد على طلب المستهلك الصيني والقوة الصناعية التي تتميز بها البلاد، لدعم نموها خلال السنوات القليلة الماضية. وبعد سنوات عديدة من النمو المطرد، بدأت موجة مبيعات الهواتف الذكية في الصين في الهدوء، بعد أن أخذ مخزون الهواتف النقالة غير المباعة يتراكم في المستودعات، وسجلت مبيعات الهواتف الذكية حول العالم، أبطأ وتيرة لها منذ العام 2013، بجانب تراجع المبيعات في الصين للمرة الأولى خلال الربع الثاني. ومن المرجح أن ينعكس بطء مبيعات الهواتف الذكية، سلباً على الشركات الكبيرة المتخصصة في صناعة أشباه الموصلات في آسيا مثل، سامسونج إليكترونيكس وأس كيه هاينكس، التي تستخدم شرائح الذاكرة التي تقوم بإنتاجها في تخزين البيانات في الأجهزة. وتجاوزت مبيعات الهواتف الذكية في الصين الضعف في الفترة بين 2012 و2014، عندما كانت تشكل ما يقارب ثلث المبيعات العالمية المقدرة بنحو 1,27 مليار وحدة، لكن من المتوقع أن تناهز المبيعات الصينية 400 مليون خلال السنوات القليلة المقبلة. وعاشت سامسونج وأس كيه هاينكس، أكبر شركتين في العالم لصناعة رقاقات الذاكرة، فترة من الانتعاش في الأسعار وطلب ذاكرة الوصول العشوائي الديناميكية «درام» وفي الرقاقات المستخدمة في الكمبيوتر الشخصي والهواتف الذكية. وارتفعت أرباحهما خلال تلك الفترة بنسبة تقدر بما بين 20 و30%. ... المزيد