بدأت الحلقة من منزل نجم الروك الأميركي الراحل إلفيس بريسلي، ثم انتقلت إلى أكبر مكتبة شعبية مفتوحة على ضفاف نهر السين بباريس، وفي الختام زارت آخر الحمامات الشعبية ببكين.
مشاركة :