- ترى!.. لو كانت شوارعنا متينة ذكية بتصريف السيول.. - ترى!.. لو كانت مدارسنا قوية وصامدة أمام الأمطار.. - هل سنحتاج لتعليق الدراسة؟! - المقال انتهى.. ولكن حتى لاتأتيني رسالة من (عبدالوهاب العريض): «يامعوّد بترسل ولا لا أريد أقفل الصفحة!» اسمحوا لي أن أسبر أغوار الحالة التي وصل إليها شبابنا في معرض تهكمهم من الثقافة «المصطفاوية»! - مصطفى.. أسطورة خيالية حريصة على الدراسة والتفوق وتكره تعليق الدراسة! - يتناولها شبابنا بالنكت والسخرية! - وهذا شيء خطير ويكرّس لدى «القادمين» أفكارا سلبية خاطئة حول الهمة والدراسة والعلم والتفوق!