دوراننا في دائرة مغلقة لنعود إلى حيث انطلقنا ونتساءل، ما الذي أرجعنا إلى تلك النقطة التي انطلقنا منها؟، لنعاود الكرة في الدوران مرة أخرى حتى ننسى من أين انطلقنا وما هي نقطة البداية، لينطبق علينا ما صدحت به فيروز عندما غنت أغنية «يا دارة دوري فينا.. ضلي دوري فينا... تينسوا أساميهن.. وننسى أسامينا».