مبررات عديدة ومقنعة تجعلنا نفرح ونبتهج بعد فوز منتخبنا على العراق ووصوله إلى نهائيات أمم آسيا 2015م في أستراليا, أبرزها أنه حقَّق نتائج لافتة، حصد بموجبها العلامة الكاملة للمباريات الأربع, كما يأتي بعد إخفاقات متتالية للأخضر في بطولات واستحقاقات خليجية وقارية وعالمية عدة؛ الأمر الذي سيعيد للأخضر شيئاً من الثقة التي افتقدها, إلى جانب ما هو مهم بالنسبة لي، وهو الاطمئنان على المدرب لوبيز, وأنه المؤهل لقيادة المنتخب لسنوات قادمة..