بعدما تصدرت الممثلة الأميركية، أماندا باينز، عناوين الصحف الفنية جراء سلوكها المضطرب، أقرت النجمة الهوليودية بخضوعها لجراحة تجميل في أنفها. وقالت باينز في تغريدة على حسابها في موقع التغريد المصغر (تويتر) إن: «دورية «إن تاتش» استخدمت صورة لي منذ سنوات طويلة في غلافها، وأنا أكرهها». وأضافت أن: «سبب طلبي من الدوريات والمواقع التوقف عن استخدام صوري القديمة هو أنني لم أعد أبدو بهذا الشكل بعد الآن». وتابعت: «لقد خضعت لجراحة تجميل في أنفي لإزالة جلد كان يبدو كالشبكة بين عينيّ". وأضافت: «لم أكن أنوي أن أفصح عن ذلك لأحد، غير أنني أبدو أجمل في صوري الجديدة، ولا أرغب باستخدام الصور القديمة بعد الآن». وأعربت عن شعورها: «بالاستياء من استخدام الدوريات والمواقع صورها القديمة»، متسائلة: «متى ستكف عن ذلك؟». وخلصت إلى القول إنه: «لن تبدو بذلك الشكل مجدداً»، مؤكدة أن: «خضوعها للجراحة كان أفضل ما قامت به لزيادة ثقتها بنفسها». يذكر أن باينز تصدرت عناوين الصحف في الآونة الأخيرة، بعد أن قامت بأعمال غريبة، أشهرها حلاقة نصف شعرها.