رغم صغر سنهم ونعومة أظافرهم أصبحت التكنولوجيا المتقدمة الأقرب إليهم، حيث باتت أجهزة الإنترنت والآيباد والهواتف المحمولة بكل تطبيقاتها المتقدمة في متناول الأطفال والمراهقين بدلا من "الباربي" والسيارة والطائرة الورقية والألعاب التقليدية، وتعدت ذلك لتدخل إلى مدارسهم وصفوفهم الدراسية وحتى أسرّتهم الدافئة.