القاهرة الخليج: أغلق حزب الوفد باب الترشح أمام أعضاء الجمعية العمومية للترشح على منصب الهيئة العليا، وهي أعلى سلطة تنظيمية بعد العمومية، حيث تقدم 95 مرشحاً، من بينهم 80 عضواً للهيئة العليا، و15 لعضوية السكرتارية المساعدة للهيئة العليا، ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في 15 مايو/ أيار الجاري، فيما لاتزال أزمة الحزب الداخلية الناجمة عن قرار تجميد نشاط 8 من قيادات الحزب تلقي بظلالها على الحزب. وفي الوقت ذاته قرر الحزب إجراء تعديلات على لائحته الداخلية، انتظاراً لإقرارها من الجمعية العمومية في منتصف الشهر الجاري، وتتضمن التعديلات تغيير اسم الحزب من الوفد إلى الوفد المصري، إضافة إلى زيادة تمثيل الشباب في الهيئة العليا من 5 أعضاء إلى 10، من بينهم 5 يمثلون السكرتارية المساعدة للهيئة العليا، إضافة إلى لجان تنظيم بالمحافظات. وقال فؤاد بدراوي عضو الهيئة العليا المجمد نشاطه: إن التعديلات التي تدخلها الهيئة العليا المنتهية ولايتها ستزيد اشتعال الأزمة، لاسيما وأنها تقوي الشللية في اللجان العامة، كما ستفسد اللائحة. وقال اللواء محمد الحسيني أمين صندوق الحزب وعضو اللجنة المشرفة على الانتخابات: إن اللجنة ستتلقى الطعون على المرشحين ابتداء من أمس الثلاثاء، وتعلن بعدها الكشوف النهائية للمرشحين. من جانبه قال حسام الخولي سكرتير عام مساعد الحزبإن الخلافات التي يشهدها الوفد ستضر بسمعته في الوسط السياسي، وستؤثر في مرشحيه لمجلس النواب. أغلق حزب الوفد باب الترشح أمام أعضاء الجمعية العمومية للترشح على منصب الهيئة العليا، وهي أعلى سلطة تنظيمية بعد العمومية، حيث تقدم 95 مرشحاً، من بينهم 80 عضواً للهيئة العليا، و15 لعضوية السكرتارية المساعدة للهيئة العليا، ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في 15 مايو/ أيار الجاري، فيما لاتزال أزمة الحزب الداخلية الناجمة عن قرار تجميد نشاط 8 من قيادات الحزب تلقي بظلالها على الحزب. وفي الوقت ذاته قرر الحزب إجراء تعديلات على لائحته الداخلية، انتظاراً لإقرارها من الجمعية العمومية في منتصف الشهر الجاري، وتتضمن التعديلات تغيير اسم الحزب من الوفد إلى الوفد المصري، إضافة إلى زيادة تمثيل الشباب في الهيئة العليا من 5 أعضاء إلى 10، من بينهم 5 يمثلون السكرتارية المساعدة للهيئة العليا، إضافة إلى لجان تنظيم بالمحافظات. وقال فؤاد بدراوي عضو الهيئة العليا المجمد نشاطه: إن التعديلات التي تدخلها الهيئة العليا المنتهية ولايتها ستزيد اشتعال الأزمة، لاسيما وأنها تقوي الشللية في اللجان العامة، كما ستفسد اللائحة. وقال اللواء محمد الحسيني أمين صندوق الحزب وعضو اللجنة المشرفة على الانتخابات: إن اللجنة ستتلقى الطعون على المرشحين ابتداء من أمس الثلاثاء، وتعلن بعدها الكشوف النهائية للمرشحين. من جانبه قال حسام الخولي سكرتير عام مساعد الحزب"إن الخلافات التي يشهدها الوفد ستضر بسمعته في الوسط السياسي، وستؤثر في مرشحيه لمجلس النواب".