×
محافظة المنطقة الشرقية

السرايات... أبرقت وأغرقت | محليات

صورة الخبر

صحيفة المرصد : فيما تستقبل المملكة المتحدة الأميرة تشارلوت إليزابيت ديانا، طفلة الأمير ويليام والأميرة كايت، تدور أحاديثٌ وتساؤلاتٌ عن "أميرة" محتملة أخرى، وهي التي تعيش في الخفاء وبهويةٍ سرّية. إذ نشرت مجلة Globe الأميركية أن للأميرين ويليام وهاري شقيقة تكبرهما! إذ ذكرت أن ديانا اضطرت في كانون الأول 1980 لإجراء فحوصات طبية حتى تتأكد الملكة إليزابيت من قدرتها على الحمل قبل زواجها من الأمير تشارلز وفقا لصحيفة "النهار ". فتم تلقيح بويضة من بويضاتها بسائله المنوي، وكانت النتائج إيجابية، فطُلبَ أن تُدَمّر الأجنّة بعدها. لكن طبيباً احتفظ بأحد الأجنّة فحملَته زوجته في رحمها، تماماً مثلما يحصل في عملية استئجار الأرحام، ما يعني أن زوجته حملت جنين الأمير تشارلز والأميرة ديانا من دون علمهما. فوُلدَت طفلة يُرجّح أن يكون اسمها سارا وهي الشقيقة الأكبر سنّاً من الأمير ويليام. ويُلاحَظ على غلاف Globe أن صورتها شبيهة جدّاً بالأميرة ديانا. وأضافت المجلة في "فضيحتها" أن الزيارة الأخيرة التي قام بها الأمير ويليام وزوجته، كانت لزيارة سارا. إذ توجّهت الأميرة كايت للقائها، بما أنه اعتبر زيارته لها غير لائقة. سارا، من ناحيتها خسرت أهلها في حادث سير، وعلمت بعد وفاتهما أنهما ليسا والديها عبر مذكراتٍ تركَتها أمها. وعند محاولتها التعرّف إلى العائلة الملكية والعودة إلى جذورها واكتشاف أنها فعلاً أميرة، ووُجِهَت بتهديداتٍ طالت حياتها، ما دفعها لمغادرة إنكلترا إلى الولايات المتحدة. لكن بعضاً يشكّك في القصة، معتبراً أن الصورة مفبركة ولا وجود لسارا، وهي محاولة لعرقلة وصول الأمير ويليام إلى الوراثة الملكية.