لماذا أهتم برسائل شاب من الداخل اليمني، يوصّف فيها الحالة الراهنة، على الرغم من أن العالم كله يعي ويدرك ما يحل به اليوم؟! أظن أن الكثيرين يهتمون بالعناوين الرئيسة، لكن هناك من يجزم بأن ثمة قصصاً أكثر أهمية. وربما أميل لهذه القصص، خاصة إذا كان من يرويها من فئة الشباب، وهي الفئة التي تبدأ