تصدر الجزء الأخير من سلسلة فاست أند فيوريوس شباك التذاكر في صالات السينما في أميركا الشمالية، على ما أظهرت أرقام شركة اكزيبيتر ريليشنز. وحصد الفيلم الأخير لبول ووكر الذي توفي في حادث سيارة سنة 2013 قبل الانتهاء من تصويره 143,6 مليون دولار خلال أول ثلاثة أيام من عرضه في الصالات. وتراجع بالتالي إلى المرتبة الثانية فيلم الرسوم المتحركة هوم الذي يدور حول صداقة ربطت مخلوقا فضائيا بفتاة صغيرة، مع 27,4 مليون دولار من العائدات (95,6 مليونا في خلال أسبوعين). واحتل المرتبة الثالثة فيلم غيت هارد من بطولة ويل فيريل وكيفين هارت، محققا 12,9 مليون دولار (57 مليونا في خلال أسبوعين). وحافظ على المرتبة الرابعة فيلم سندريلا لكينيث براناه الذي سجل في أسبوعه الرابع 10,2 ملايين دولار (167,2 مليونا في المجموع). وكانت المرتبة الخامسة من نصيب انسرجنت الذي حقق عائدات بقيمة 10 ملايين دولار (103,3 ملايين في خلال ثلاثة أسابيع). وتلاه في المرتبة السادسة فيلم الرعب إت فولووز الذي لقي استحسان النقاد والمشاهدين على حد سواء، حاصدا 2,4 مليون دولار (8,5 ملايين في المجموع). وجاء في المرتبة السابعة الفيلم الجديد ويمان إن غولد الذي تؤدي فيه هيلين ميرين دور نمسوية نجت من المحرقة وناضلت حوالى 10 سنوات تقريبا لاستعادة لوحات لغوستاف كليمت سرقها النازيون من عائلتها خلال الحرب العالمية الثانية. وتلاه في المرتبة الثامنة فيلم كينغزمان: ذي سيكريت سيرفيس من بطولة كولين فيرث وسامويل ل. جاكسون، مع 1,7 مليون دولار من العائدات (122,2 مليونا في المجموع). واحتل المرتبة التاسعة فيلم دو يو بيليف؟ للمخرج جوناثان م. غن، حاصدا 1,5 مليون دولار (9,8 ملايين في المجموع) ومتقدما على ذي سيكند بيست اكزوتيك ماريغولد هوتيل مع مليون دولار من العائدات في المرتبة العاشرة (30 مليونا في المجموع).