, كان عدد الرحلات المجدولة (507) رحلة، تم إلغاء (145) رحلة منها وتأخر إقلاع (75) رحلة, وتم تحويل مسار (18) رحلة وإعادة جدولة (25) رحلة . -الخميس 13 /6 /1436هـ الموافق 2/4/2015م, كان عدد الرحلات المجدولة (532) رحلة، تم إلغاء (167) رحلة منها وتأخر إقلاع (303) رحلة, وتم تحويل مسار (1) رحلة وإعادة جدولة (43) رحلة . -الجمعة 14 /6 /1436هـ الموافق 3/4/2015م, كان عدد الرحلات المجدولة (487) رحلة، تم إلغاء (153) رحلة منها وتأخر إقلاع (300) رحلة, وتم إعادة جدولة (26) رحلة . -عدد الرحلات المجدولة خلال الأيام الثلاثة (1526) رحلة, تم إلغاء (465) رحلة, وبنسبة (30.47%) من إجمالي عدد الرحلات, وكانت الرحلات المتأخرة (678) رحلة بنسبة (44.4%), فيما تم تغيير مسار (19) رحلة بنسبة (1%), وتم إعادة جدولة (94) رحلة بنسبة بلغت (6.2%), وتم تشغيل (94) رحلة إضافية بما توفر من طائرات في أوقات مختلفة أيام الأربعاء (25) رحلة والخميس (43) رحلة والجمعة (26) رحلة, نقلت أكثر من (28400) راكب في رحلات داخلية ودولية مع الأولوية للرحلات الداخلية على مدى الأيام الثلاثة . وبينت الخطوط السعودية أنه اعتباراً من عصر الجمعة, بدأت الأمور بالتحسن التدريجي وغادر العديد من الرحلات الدولية والداخلية, وان كان بشيء من التأخير، إلا أن إغلاق بعض المطارات في المنطقة الجنوبية بسبب الأحوال الجوية أثر مرة أخرى على الترتيبات، ثم عادت الأمور لتسير بشكل جيد حتى صباح يوم السبت، إلا أن الأجواء المناخية غير المستقرة عاودت نشاطها على بعض مناطق المملكة, وأدى ذلك إلى عودة رحلة (الرياض/القيصومة) إلى مطار الملك خالد بالرياض, كما ألغيت رحلات لتبوك وللمنطقة الجنوبية لنفس السبب . وأفادت أن الكثير من الركاب قرر المغادرة إما بما وفرته الخطوط السعودية من حافلات، أو بترتيباتهم الخاصة، وكانت جميع الرحلات المغادرة تظهر سجلات الحجز أنها مكتملة العدد, ولكن بسبب ارتباط الرحلات بنقل ركاب آخرين من محطة المقصد فكان لزاماً مغادرتها بدون النظر لعدد الركاب المغادرين عليها، وهذا يوضح سبب مغادرة رحلة (أبها/جدة) رقم 1688 بعدد قليل من الركاب إذ لا بد من مغادرتها لارتباطها برحلة عودة أخرى ستقل مسافرين تأثروا بهذه الظروف إلى وجهتهم . وشرحت الخطوط السعودية أنه بمقارنة الوضع بالمطارات خلال الزيارات التي قام بها كبار التنفيذيين من بدء أزمة الرحلات، ظهر مطار الرياض هذا اليوم برحلات شبه منتظمة إلا من بعض التأخير لجزء منها نتيجة إعادة الجدولة, وذلك في صالة الرحلات الدولية، كذلك كانت الأمور جيدة في صالة الرحلات الداخلية باستثناء إلغاء الرحلات للقيصومة وتبوك والمنطقة الجنوبية, بينما الأوضاع متقاربة في بقية المطارات حسب التقارير المتبادلة. وأكدت أن العمل قائم على قدم وساق من خلال غرفة الطوارئ الرئيسة ومكاتب الطوارئ الفرعية في المحطات الداخلية والدولية إلى أن تعود الرحلات لجدولها الطبيعي خلال الساعات القادمة,رغم حجم التحديات اللوجستية وسوء الأحوال الجوية في بعض المناطق, مبينة أن كفاءات سعودية من مختلف الدرجات الوظيفية لم يغادروا مواقع العمل طيلة الأيام الثلاثة الماضية من أجل خدمة المسافرين الكرام خلال هذه الظروف الطارئة، ودراسة وتحليل هذه التجربة واستخلاص نتائجها ووضع البرامج والآليات التي تساعد في التعامل بشكل أفضل مع مثل هذه الظروف مستقبلاً. وعبرت الخطوط السعودية مجدداً في ختام بيانها, عن أسفها واعتذارها لجميع الركاب الذين تأثرت رحلاتهم بالظروف المناخية الخارجة عن الإرادة, التي تضررت منها عمليات "السعودية" بشكل كبير, مؤكدة من جديد أن جميع تذاكر الركاب المتأثرين من تأخير رحلاتهم أو إلغائها ستبقى صالح للسفر, ولن تكون مغلقة، وسيتم فتح جميع التذاكر للركاب الذين حصلوا على بطاقات صعود الطائرة ولم يتمكنوا من السفر، حتى تكون لهم حرية التصرف بها لاحقاً . // انتهى // 15:22 ت م تغريد