الحرف الشعبية، والمشغولات اليدوية، والمصنوعات القديمة، لا تزال تشكل واقعاً تاريخياً ومشهداً جمالياً نتواصل من خلاله بعوالم «التراث الحرفي» البسيط وغير المتكلف، حيث استطاعت هذه الحرف والمشغولات في الماضي أن تقدم الكثير من الحلول الحياتية بأسلوب عفوي لا يخلو من لمسات جمالية، تبتعد عن الصنعة، واطر التصنع،