×
محافظة المنطقة الشرقية

وزير التعليم يعلنها صريحة لا تطبيق للرياضة النسائية في مدارس البنات

صورة الخبر

بعد تطبيق (ساند)، وتعديل نظام المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، لإضافة 2% من الاقتطاع الشهري لتغطية احتياجات بدل التعطل عن العمل، قد يُفكِّر البعض في ترك وظيفته ليستفيد من هذا العرض المجاني، أو على الأقل لن يتردد في ترك وظيفته لو تطلب الأمر ذلك. وضعت المجلة الأمريكية (الأنتربرونور)، تسعة أسباب تجعلك تترك الوظيفة، وبالتأكيد وجود (ساند) قد يكون السبب العاشر، ولكن تعالوا نلقي نظرة على هذه التسعة لعل فيها ما يمكن تطبيقه هنا، خصوصًا أن ليس منها الفصل التعسفي، أو الفصل بسبب الإهمال. أولًا، إذا كانت جهة العمل ترفض الإصغاء لأفكارك، أو ترفض حتى مناقشتها، هنا يصبح وجودك كعدمه، وتصبح كأنك قطعة أثاث، فمن الأولى أن تترك الوظيفة وتنسحب بكرامة، والثاني، عندما ينتقدك مديرك أو الإدارة العليا علنًا؟ نعم نحن نتقبل النصائح، ولكن النقد العلني إهانة، وعدم رغبة في الإصلاح، والثالث، عندما تمسح جهة العمل كلمة (شكرًا) من قاموس الكلمات فيها، والرابع، إذا اقتصر دورك على تلميع رئيسك، فالحياة أقصر من أن تقضيها لتمجيد غيرك. الخامس، العمل أصبح بدون معنى، والمهام بدون هدف، السادس، تحويلك إلى مجرد رقم في معادلة، بدون اهتمام بمن أنت وماذا تحتاج، استلم الراتب واصمت، السابع، الذهاب للعمل كل صباح بدون دافع وبدون حماس وبدون رغبة، الثامن، المستقبل الوظيفي غير واضح، والتاسع، ليس فيه تخصص، وأنه لا يعطيك أية إضافة، وأصبحت فيه لا تحسن غيره. #القيادة_نتائج_لا_أقوال يقول اندرو كارنيجي: الأول يأخذ المحارة والثاني يأخذ قشرة الصدفة. ويقولون: الشخصية التي تقول سأرى ما أستطيع فعله لأحقق المطلوب لن تنجز شيئا، أما التي تقول لا تقلق، سأفعل كل ما يلزم لتحقيق المطلوب، فهذه شخصية لا تعرف المستحيل.