كل الوطن – محمد مختار: تصدى مغردون للهجوم وحملات الطعن في شخص الدكتور الشيخ سلمان العودة التي استهدفته بعد أن كشف الشيخ عن رؤيا رأها للنبي صلى الله عليه وسلم واعتبر الشيخ أن هذه الرؤيا بشارة بزوال إسرائيل ، وكانت المفاجأة أن مغردات يظهر من أسماء المعرف لهن أنهن ليبراليات غردن دفاعاً عن الشيخ ضد الحملة التي تعرض لها في هشتاق#سلمان_العودة_رأى_النبي ، وغردت صاحبة المعرف ( ليبرالية ) : (أصدقائي الليبراليين والجامية لأنهم يرون في أحلامهم الجن والشياطين، إنقهروا لما #سلمان_العودة_رأى_النبي لذلك سخروا من الشيخ ) ! وغرد عمر صالح بحديث النبى صلى الله عليه وسلم : ( من رآني في المنام فقد رآني ، فإن الشيطان لا يتمثل بي ..هنيئاً له لرؤيته لسيدنا و نبينا صلى الله عليه وسلم ) وفي تغريدة أخرى لنفس المغرد : ( أنا استغرب من هذا الكم من الشتائم والتكذيب والطعن في النوايا لوهلة ظننت أنهم مواطنو دولة الصهاينة التي ستزول ) وحول نفس النقطة غرد مساعد الكثيري : ( فُجِع صهاينة العرب بمجرد رؤيا بزوال دولة اسرائيل وأخذوا يسخرون من شدة الفزع ، ماذا لو زالت حقيقة ) وغرد عبدالله الغذامي : ( النبي هذه بشارة يغبط عليها كل من تشرف بها بشارتى وحبي أن أصل لبشارة مماثلة ) كما غرد صاحب المعرف ( الوزير الفقير ) : أن اغلب المتهكمين على رؤية الشيخ أما من بني نواف أو علمانيو هذه الأمة اتقوا الله في أنفسكم لكن صاحبة المعرف ( الست شاليمار هانم ) كان لها رأي آخر وغردت : ( كلهم رأوا رؤى ..جيهمان أفسد في الحرم وزعزع الأمة بناء على حلم ، فماذا يريد سلمان من سرد حلمه ) أما فهد الطويل فسخر من منتقدي الشيخ سلمان العودة وغرد : ( اهنئوا يانساء فلستن الوحيدات فقد دبت الغيرة في قلوب الرجال فكالوا الشتائم لللشيخ سلمان لمجرد رؤية..فماذا لو صدقت؟ ) ويتفق معه إبراهيم القحطاني ويغرد : (حتى على الحلم لايخلو من الحسد ) ويغرد صالح جراح : ( سلمان العودة رأى النبي هنياله ) ويرد عبدالعزيز الفضلي على من ينتقد ذكر الشيخ أنه رأى النبي صلى الله عليه سلم وصحابته في مكة المكرمة ويغرد : ) ( ما أغباكم هل قوله أنه بعث في مكة يلزم البعث من القبر ؟ حسدوا الشيخ حتى في الحلم ! مساكين متعودين على رؤية الشياطين كما يغرد إبراهيم العجلان : ( التحدث بالرؤيا مشروع .. لكن أبت عقارب الحسد إلا التحرك ) ويغرد في تغريدة أخرى : ) ( احسبه ان شاء صادق فى هذه الرؤيا فا هذه الرؤيا حتى ان كانت ليس لها خير للعامة فهى خير ان شاء لله للدكتور سليمان