توفي محتج تركي في المستشفى بعد أن أصيب بعيار ناري خلال احتجاج في جنوب شرق تركيا أول من أمس السبت، كما أفادت وسائل إعلام محلية. وهذه أحدث حالة وفاة ضمن عدد من الحالات، وهو ما يشير إلى تصاعد التوترات العرقية في قلب المنطقة الكردية. وقال موقع صحيفة "حريت" اليومية على الإنترنت: "إن الرجل توفي في المستشفى بعدما أصيب بعيار ناري خلال احتجاج في إقليم هاكاري في ذكرى مقتل 3 أشخاص في احتجاجات قبل عام. ولم يتضح الجهة التي أطلقت النار عليه". وأضاف الموقع أن شخصا آخر نقل إلى المستشفى بعدما أصيب بعبوة غاز مسيلة للدموع.