البداية كانت مع رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي في المنطقة الشرقية خليل الفزيع، الذي تحدث قائلاً « لسمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز كثير من المواقف المؤثرة في حياة أهالي المنطقة الشرقية، فهو كان حريصاً على مشاركتهم في أفراحهم وأحزانهم، ولا أنسى حضوره لعزاء والدي ومواساته لي ولأسرتي في ذلك المصاب الجلل، وهو شخصية نعتز بها كمثقفين، ودعمه للأدب والثقافة في المنطقة الشرقية امتد لكل الفعاليات والمناسبات الثقافية والأدبية، وهو يمتلك شخصية على قدر كبير من الاطلاع والثقافة. ثقة القيادة الرشيدة في الأمير جلوي من خلال تكليفه بإمارة منطقة نجران غير مستغربة، فالرجل خدم الدولة في كثير من المواقع القيادية، وأهالي نجران سيكونون بلا شك دعماً له لمواصلة نشاطه وتسخير ما يملكه من قدرات في مصلحة المنطقة وأهالي نجران، وأسأل الله العلي القدير له التوفيق في مشواره ومهمته الإدارية المقبلة». خليل الفزيع - رئيس أدبي الشرقية