الطريقة التي تتعامل بها الإدارة الأهلاوية مع فيكتور وسيزار فيها الكثير من «النعومة» وليس المرونة ولا تكشف عن احترافية، ففيكتور يغيب للمرة الثالثة على التوالي عن معسكر الفريق الإعدادي، وها هو سيزار يتأخر بحجج واهية ويتدلل على النادي ويتحدث هنا وهناك بلا حياء عن صعوبة الحياة في المملكة.