--> احتلت المملكة المرتبة الثامنة بين دول العالم الأكثر استعدادا للتغيير، حسب دراسة عالمية قامت بها «كي بي ام جي» KPMG الدولية على 90 دولة بالعالم. وتصدرت سنغافورة القائمة العالمية، فيما جاءت قطر في المركز الثالث عالميا، بعد السويد التي احتلت المرتبة الثانية. وقالت كي بي ام جي إنه رغم أن البلدان التي احتلت المرتبة الأعلى في CRI تعكس تنوع المواقع والأحجام، فإنها تشترك جميعها في العديد من الصفات الأساسية المتطابقة للاستعداد للتغيير مثل بيئة أعمال ديناميكية وحكومات مستقرة وفعالة وسكان ذوي مهارات ومجتمعات مدنية قوية. وأنشأت كي بي ام جي بالشراكة مع أوكسفورد إكونوميكس مؤشر الجاهزية للتغيير (CRI) وبحثت في كيفية استجابة البلدان واستعدادها إلى التغيير والتكيف مثلا بعد الكوارث الطبيعية أو الاتجاهات على المدى الطويل مثل التكنولوجيا والديموغرافيا والمنافسة العالمية والاستثمار.