صحيفة المرصد : أجاز الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية المصري السابق، أداء صلاة الفجر، بعد شروق الشمس، مشيرًا إلى أن صلاة الفجر لديها اسمان "الفجر والصبح"، وإن تمت صلاة الركعتين، بعد شروق الشمس، تعتبر صلاة الفجر، قضاءً. وبحسب موقع الانباء الكويتية أضاف خلال برنامج والله أعلم المذاع على فضائية سي بي سي أن صلاة الفجر، قبل الشروق تسمى صلاة الفجر أو الصبح، وبعد الشروق تسمى أيضًا بالاسمين سابقي الذكر. واضاف وفقا لصحيفة المصري اليوم ان أرواح الموتي مكنها الله من رؤية مكان دفن الجثة، مضيفا: الأرواح تكشف مكان دفن الجثة عن طريق حاجة تشبه ستالايت أو جوجل إيرث. قائلا: الأرواح بتشوف مكان الجثة ما بين عصر الخميس لفجر يوم السبت، ويفتح لهم نافذة زي جوجل إيرث، ولو روحت ما بين يومي عصر الخميس لفجر السبت، الميت بيشوفك. وتابع: لو قريت الفاتحة ووهبت الميت ثوابها، بيغلفوها كده وبيقدموها هدية ويودوها للميت، فيقرأ الاسم ويلاقي فيها الدعاء، فيفرح ويدعي لابنه ويقوله ربنا يجازيه خير افتكرنا، ما أحوجنا للهدية دي دلوقتي.