من البدء كان صوت خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله هو الصوت الأول في التحذير من مخاطر الإرهاب، والدعوة إلى إنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب ولكن تساهل الدول، وربما تخاذلها أدى إلى ما نراه الآن من كوارث وفظائع. لذلك نأمل أن يلتف العالم حول مبدأ واحد يحقق السلام في العالم. كما أن الواجب علينا كمجتمع وآباء أن نحمي أبناءنا ونحصنهم ضد مخاطر هذه التيارات التي بدأت تحاول اختراق كل الجدران للوصول إلى عقول شبابنا.