الظلم إحساس مرير عندما يمر به الفرد، سواء كان ظلم الصديق أو الأخ أو المدير في العمل أو غيرهم، ومن أصعب الأمور وأكثرها وجعاً أن تشعر بالظلم الشديد في عملك مع تكرار محاولاتك لدفع الظلم وفي النهاية تنتهي جميع هذه المحاولات بالفشل، هذا ما واجه أحد المواطنين في حائل بعد أن ألزمته مدرسته التي يعمل بها مراسلاً إدارياً وحارساً على تنظيف دورات المياه طوال 11 عاماً، ولم يجد أفضل من ساحة القضاء ومخاطبة السلطات لاسترجاع حقة للسنوات التي قضاها في القيام بمهام لا تمت إلى عمله بصلة.