نحنٌ بالقرن الواحد والعشرون و ما زال هناك بعض الرجال من ينقص بحق اﻻنثى بكل شيء بعملها و علمها و موهبتها ! دائما يٌقلل من شأن اﻻنثى ((روحي للمطبخ بس روحي اطبخي بس)) _ وكأنها فقط محصورة بعملها بـ منزلها ! مكانها ليس محصور بالمنزل بل لديها موهبة وطموح وحلم ولديها ذات تريد أن تحققه _لـﻻسف نجد دائما من يسعى لتحطيمها ﻻ اعلم لماذا!؟ هل هو خوف من ان تكون انجح منه !!؟ _ نعم فهي بإمكانها تحقيق ذاتها بـ الإضافه الى عملها داخل بيتها !لماذا ينتقص حقها كـﻻ ََ منّا لديه طموح و امل و احياناََ ننصدم ببعض الرجال الذين يرون ان وظيفتها البيت فقط ((كل شيء تغير ماعدا تفكير شبابنا .!)) _ اﻻنثى لها حق بانها ترسم مستقبلها و تحقق أحلامها و طموحها _و الرجل الحقيقي هو من يقف بجانبها كي تحقق ما تتمنى كفاكم اجحاف و ظلم بحقها لو علمو مدى فرحتها بتحقيق احـﻻمها لم يدفنوها.! نقطة أخر السطر : الرجوله في إحترامك للانثى ..!