الفرحة باليوم الوطني والاحتفال بالمناسبة الذي عم أرجاء الوطن في المدينة والقرية والهجرة لم يقتصر على كبير أو صغير ورجل وامرأة، بل كانت مناسبة وطنية احتفل بها الجميع وشارك في فعالياتها واستذكار دروس البطل مؤسس هذه الوحدة الوطنية التي لا يوجد مثلها ابداً .. الصغار شاركوا في أفراح الوطن في كل المناطق، والطفل ريان بن وليد خضر- 7 أعوام - أبى إلا أن يشارك في الاحتفال رغم معاناته من مرض الكلى - شفاه الله - وارتدى اللباس الأخضر وحمل علم بلاده في فرحة وسعادة شاركه فيها شقيقه الأصغر(فيصل)- ثلاثة أعوام - .. ... عشت ياوطن العز والشموخ وحفظ الله قياداتك الكريمة، وأبناءك صغاراً وكباراً.