للعيدالوطني السَّعُودِيُّ المُجِيدُ! أم القرى و ما حولها ..! بقلم الدكتور إبراهيم عباس نــَــتــّـو عميد سابق بجامعة البترول هذي بِلَادِي، جُمَعٌ العِزُّ شَانَهَا حَسَاهَا، فَنُجِدَ، و َالعَسِيرُ وَحَائِلٌ بِهَا نَعَمْ جزلى تَزَايَدَ خَيْرُهَا جِبَالٌ وَ وِدْيَانٌ وَ سَفْحٌ و َمَنْهَل ُ مُوَاطِنُ عِزٍّ بِالحِجَازِ تكللت فَمَسْجِدٌ مكته و َيَثْرِبُ مَاثَلَ وَ مَكَّةُ. مِيلَادُ الرَّسُولِ و َآلُهُ تَوَجَّهَ نَحْوَاهَا التحايا و َتَحَمَّلَ شَبِيكَةٌ، أجياد،.. وَحَارَةُ بَابُهَا حفاير هجلاها، حَجَوْنَ وَ جرول وَ غَارَ حراء، فالشعاب وَ ششة وَ رَيْعَانُهَا الغرا، وَ حَوَّضَ وَ مسفل بِهَا العُرْوَةُ الوُثْقَى تَزِيدُ صَلَابَةٌ وَكَانَتْ بِهَا -قبلا- عُرًى تَتَمَايَلُ وَ جَدَّةُ مِرْآبٌ، وَ غامد وَ الهُدَى وَ طائفها الأبها.. بِهِ يَتَغَزَّلُ وَ دمامنا، صفوى جِوَارٌ قطيفنا تبوك وَ جازان، عُرًى تَتَوَاصَلُ و َمِنْ بَيْنِهَا مَدَّنَ يَغْنَى بِاِسْمِهَا قصيم وَ افلاج، رِيَاضٌ و َجَدْوَلٌ لِعِزَّةِ مَاضِيهَا و َحَاضِر مَجْدُهَا إِلَى القِمَّةِ العلياء دَوْمًا تُوصَلُ! لِهِمَّةِ أَهْلِيهَا، و َعِزَّةُ شَأْنُهَا صحاف مِنْ المَجْدِ الأثيل تُسَجِّلُ!