×
محافظة المنطقة الشرقية

بسبب فلسطين..عساف يقدم «أراب آيدول» بدلا من أحمد فهمي

صورة الخبر

مثل أمام ناظر القضية بالمحكمة الجزائية المتخصصة خمسة متهمين، حيث أدين المدعى عليه الأول بالسجن لمدة سنة وستة أشهر مع المنع من السفر خارج المملكة بعد انتهاء سجنه لمدة ثلاث سنوات لإدانته بتبني الدعوة للتجمهر أمام مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة بمحافظة جدة؛ احتفالاً بإطلاق سراح بعض المستفيدين من المركز وإحضار الألعاب النارية المستخدمة في ذلك التجمهر. فيما حكم على المدعى عليه الثاني بالسجن لمدة سنة وستة أشهر والمنع من السفر خارج المملكة لمدة ثلاث سنوات لإدانته بذهابه إلى تركيا بغرض الدخول إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر هناك تحت راية غير راية ولي الأمر ودون إذنه، ومشاركته في التجمهر أمام مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة بمحافظة جدة احتفالاً بإطلاق سراح بعض المستفيدين من المركز وإشعال الألعاب النارية. وصدر بحق المدعى عليه الثالث بالسجن لمدة سنة والمنع من السفر خارج المملكة بعد انتهاء محكوميته لمدة ثلاث سنوات لإدانته بتبنيه فكرة الخروج إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر هناك تحت راية غير راية ولي الأمر ودون إذنه، وذلك بتأثير من غيره ممن يتبنون هذا الفكر، ومشاركته في التجمهر أمام مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة بمحافظة جدة احتفالاً بإطلاق سراح ابن عمه وغيره من المستفيدين من المركز وإشعال الألعاب النارية. وأصدر ناظر القضية حكماً على المدعى عليه الرابع بالسجن سنة وسبعة أشهر والمنع من السفر خارج المملكة بعد انتهاء محكوميته لمدة ثلاث سنوات لمحاولته الخروج إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر فيها تحت راية غير راية ولي الأمر ودون إذنه، واختلاطه بغيره ممن يتبنى فكرة الخروج إلى أماكن الصراع للمشاركة في القتال الدائر فيها تحت راية غير راية ولي الأمر ودون إذنه، والتنسيق لذلك الخروج وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم ومشاركته في التجمهر أمام مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة بمحافظة جدة احتفالاً بإطلاق سراح بعض المستفيدين من المركز وإشعال الألعاب النارية. فيما صدر حكم على المدعى عليه الخامس (أثيوبي الجنسية) بالسجن 5 سنوات وإبعاده من البلاد بعد انتهاء محكوميته اتقاء لشره بعد إنهاء ما له وما عليه من حقوق، وعدم السماح له بدخول المملكة بعد ذلك إلا وفق ما تقضي به تعليمات الحج والعمرة، لثبوت اعتقاده بوجوب الخروج إلى أماكن الصراع للمشاركة في القتال الدائر فيها دون إذن ولي الأمر، واختلاطه بغيره ممن يتبنى المنهج التكفيري والقتالي، وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم واستلامه من أحدهم مبلغاً وقدره عشرون ألف ريال لغرض تجهيز نفسه للسفر إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر فيها تحت راية غير راية ولي الأمر ودون إذنه، وتنسيقه لخروج عدد من الشباب للمشاركة في القتال الدائر في سوريا ومشاركته في التجمهر أمام مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة بمحافظة جدة احتفالاً بإطلاق سراح بعض المستفيدين من المركز وإشعال الألعاب النارية، وقوله للمدعى عليه الرابع: (لو كان معي سلاح رشاش لقمت بنفضهم) قاصداً رجال الأمن.