* "لو كان للناس كلهم عقول.. لخربت الدنيا..".. الحسن البصري * نحن لسنا أحراراً.. إلا في أحلامنا فقط! * الإحساس بالخوف مسؤولية إيجابية.. يدفعك إلى تجاوزه.. بالتحدي وبالهدوء!! * الملهمون وحدهم.. ورغم الغياب.. يظلون أحياء.. في ذاكرتنا الجماعية! * الذكاء.. هو أن تمرر رسائلك التي تريد إيصالها.. من خلال أضيق المساحات.. المسموح بها! * في المصادفات.. لا تستطيع تفسير الجزء المتناقض منها.. وبالذات المرتبط بالنجاح.. والحظ.. والحياة! * تغذية محبة الناس.. تبدأ من احترامهم.. وتقدير وجودهم.. باختلاف مستوياتهم.. والتصرف معهم بقناعة إنسانية! * لحظات الحياة الناجحة.. لا يجب أن تعمي الإنسان عن رؤية الواقع الذي يعيش فيه.. وهو واقع ينبغي إعادة قراءته عدة مرات!! * قال لها: إنها إمراة من خارج الزمان.. وإنها أبدية الحضور.. وعندما حضر الزمان.. كانت لا تزال تمتلك قدرة تحرير الأبدية.. والخروج إلى الأيام المتحركة!! * الناس يحبون.. أو يكرهون.. ويحصرون مشاعرهم داخل إطار هلامي.. ذلك لأن الصور الحقيقية.. لمن ارتبطوا معهم بمشاعر الكره أو الحب.. تظل هلامية.. ومن الصعب معرفتها.. وحقوقها وملامحها ملك لأصحابها! * المرأة الناضجة.. تصنع هويتها.. بعيداً.. عن إثارة العواطف.. أو استدرار المحبة.. أو التوقف على حدود الذاكرة..! * ليس من حق أحد انتزاع كل الإشارات.. وهدم كل المسارات.. لاكتشاف خبايا شخص آخر..! * عندما تقرر أن تحيا في هدوء.. ستجد أن الحياة الممتعة.. تمشي خلفك كظلك.. أما الحياة الجنونية.. فتحولك إلى شخص يتعب من ملاحقة ظله! * أنت لست كغيرك.. ولن تكون.. فعندما يصعد الجميع إلى الحافلة.. ستجد أنك وآخرين تفضلون إما البقاء.. أو التحرك مشياً على الأقدام.. أو كما يفعل الرياضيون الركض!! * الرغبة الجامحة.. هي من يخلق الطاقة الإيجابية! * أن تكافح من أجل ان لا تحترق.. هذا لا يعني أنك قد استكنت "لمتلازمة الاحتراق النفسي".. فقط أنت تظل باحثاً.. بجدية عن مسار تعود منه إلى توازنك! * القليل أحياناً.. يكفي لتغيير ما بعثرته.. الآيام! * في ظل غياب المناعة الأخلاقية.. ليس من السهل أن تحافظ على.. تدفق أحلام الأطفال! * عندما يمدُ أحدهم سحابة الضباب.. أمام عينيك.. لا تتوقع أن تلمح الخضرة في المسافة التي تحت قدميك! * قد تدفع ثمناً غالياً مقابل الحصول على ماتريد.. ولكن ماقد تأخذه في المدى القريب.. لا يساوي شيئاً.. أمام ما ستأخذه في المدى الأبعد! * عندما تتوقف عن الاستناد إلى تلك الأسئلة الباردة.. تفتح الأبواب للمتاح أمامك للاختيار.. الحر! * المحطة الأخيرة: ليس حزن النفسِ إلا ظلّ وهْم لا يزول وغيوم النفس تبدو من ثناياها النجوم "جبران خليل جبران"