"التواصل في العلاقات الإنسانية أشبه بعمليّة التنفس، فكلاهما يهدف إلى استمرار الحياة"، حسب قول الاختصاصيّة في علم النفس فرجينيا شاتير.ومع تطوّر عجلة الحياة، ألغيت بعض العادات الاجتماعيّة التي وقفت عائقاً في طريقها.ولكنّها لم تستطع أبداً أن تُهمّش آداب المخاطبة وتلغي أهميّة الألقاب بين الناس.خبيرة "الإتيكيت" السيدة نادين ضاهر، تُطلعك في ما يلي على آداب المخاطبة: