×
محافظة المنطقة الشرقية

دعم خليجي ودولي لمبادرة الرئيس اليمني للمصالحة

صورة الخبر

"ماالواجب الأول للإنسان.. أن يكون على طبيعته.. ".. (إبسن) لا يمكن لأحد.. أن يمنحك الضمانات الدنيا.. بأن كل القواعد ثابتة ولا تتغير..! ** من أصعب الأمور أن تعتاد الحياة.. خارج الحياة، وتحقق من خلال ذلك الاكتفاء الذاتي..! ** السعادة هي.. أن تفرش للآخرين بساط الفرح الذي لايفضي إلا إلى الفرح..! ** اعتن ِ بإحساسك.. وأتبعه.. دائماً، وأجعله حكماً عليك.. لأنه هو الوحيد القادر على اختراع الغيوم التي ستمطر عليك..! ** التحكم في النفس يتقاطع عادة.. مع البساطة والتلقائية.. وقد يضطرك أحياناً لارتداء " قناع "..! ** الشهرة الإيجابية.. وحدها هي من يمنحك التحرر من الخوف منها.. والإقتراب من إدراك ماأنت عليه..! ** التصميم على الحياة.. يأتي من التواؤم مع كل تلك الحقائق التي.. فُرضت على الأرض..! ** تستطيع أن تُحرر القاموس من بعض مفرداته.. ولكن لاتستطيع أن تُحرر سجيناً عشق زنزانته، وأدمن قفصه..! ** ماتريد أن تعكسه للآخرين.. أو تطمح إليه، هو في الغالب مايصل إلى الناس من الوهلة الأولى..! ** الملهم.. هو من لايقبل الهزيمة، ولا يعترف بألوان الفشل..! ** النجاح.. يتطلب عدم الخوف، والجرأة، وتجريب الجديد، والمغامرة..!!! ** بين العقل، والجنون.. لمحة شفافة.. تستطيع أن ترى منها.. أين أنت..؟ ** بعض الجدل يتوقف أحياناً.. ولكنه لاينتهي، ولايمكن تجنبه.. أو غلق أبوابه.. هو كالدراما التي عليك متابعتها بين آن وآخر.. لأنها جزء من السياق الحياتي..! ** إذا كان الماضي.. هو "سرنا ".. فالمستقبل هو أفقنا المفتوح.. وهاجسنا..! ** لاتستسلم لأي تعثر، ولاتتوقف أمام البوابات المغلقة.. إغتنم كل فرصة تُتاح لك، وكل جزء من لحظة.. من جديد لتفتح ماأغلق في وجهك، وعاود محاولاتك مرة وأخرى.. إذا استدعى الأمر..!! ** ظلت ترتضي بالهامش، وعندما سألتها.. هل هو هامش بالمعنى الإيجابي أم السلبي الذي احترفتِ عشقه؟.. لم تجيب بل سألتني.. عن أي هامش تتحدثين؟ الهامش هو الهامش..!!!!!! ** القناعة.. مشروعة، ولكنها تحتاج إلا الاتكاء على قراءة جديدة للتاريخ، ومفهوم منطقي..! ** عندما تعيش.. الوحدة.. تدمنها، ولا تخشاها بل تنتصر لذاتها، ولذاتك وتنغمس معها بطقوس معرفية.. ساحرة! ** أن تختار حياتك باكراً.. رغم كل الصعوبات، وتقرر مصيرك.. يعني ان تكون مسؤولا ًعما هو قادم..! ** ممارسة اختلاف لامبرر له.. تدفع أحد الطرفين عادة لفتح.. مسار جديد لم تدب فيه الفوضى للحوار مرة أخرى..! ** المحطة الأخيرة.. ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقُه يزيلهن إلى ماعنده الدِيَمُ المتنبي **