"ماالواجب الأول للإنسان.. أن يكون على طبيعته.. ".. (إبسن) لا يمكن لأحد.. أن يمنحك الضمانات الدنيا.. بأن كل القواعد ثابتة ولا تتغير..! ** من أصعب الأمور أن تعتاد الحياة.. خارج الحياة، وتحقق من خلال ذلك الاكتفاء الذاتي..! ** السعادة هي.. أن تفرش للآخرين بساط الفرح الذي لايفضي إلا إلى الفرح..! ** اعتن ِ بإحساسك.. وأتبعه.. دائماً، وأجعله حكماً عليك.. لأنه هو الوحيد القادر على اختراع الغيوم التي ستمطر عليك..! ** التحكم في النفس يتقاطع عادة.. مع البساطة والتلقائية.. وقد يضطرك أحياناً لارتداء " قناع "..! ** الشهرة الإيجابية.. وحدها هي من يمنحك التحرر من الخوف منها.. والإقتراب من إدراك ماأنت عليه..! ** التصميم على الحياة.. يأتي من التواؤم مع كل تلك الحقائق التي.. فُرضت على الأرض..! ** تستطيع أن تُحرر القاموس من بعض مفرداته.. ولكن لاتستطيع أن تُحرر سجيناً عشق زنزانته، وأدمن قفصه..! ** ماتريد أن تعكسه للآخرين.. أو تطمح إليه، هو في الغالب مايصل إلى الناس من الوهلة الأولى..! ** الملهم.. هو من لايقبل الهزيمة، ولا يعترف بألوان الفشل..! ** النجاح.. يتطلب عدم الخوف، والجرأة، وتجريب الجديد، والمغامرة..!!! ** بين العقل، والجنون.. لمحة شفافة.. تستطيع أن ترى منها.. أين أنت..؟ ** بعض الجدل يتوقف أحياناً.. ولكنه لاينتهي، ولايمكن تجنبه.. أو غلق أبوابه.. هو كالدراما التي عليك متابعتها بين آن وآخر.. لأنها جزء من السياق الحياتي..! ** إذا كان الماضي.. هو "سرنا ".. فالمستقبل هو أفقنا المفتوح.. وهاجسنا..! ** لاتستسلم لأي تعثر، ولاتتوقف أمام البوابات المغلقة.. إغتنم كل فرصة تُتاح لك، وكل جزء من لحظة.. من جديد لتفتح ماأغلق في وجهك، وعاود محاولاتك مرة وأخرى.. إذا استدعى الأمر..!! ** ظلت ترتضي بالهامش، وعندما سألتها.. هل هو هامش بالمعنى الإيجابي أم السلبي الذي احترفتِ عشقه؟.. لم تجيب بل سألتني.. عن أي هامش تتحدثين؟ الهامش هو الهامش..!!!!!! ** القناعة.. مشروعة، ولكنها تحتاج إلا الاتكاء على قراءة جديدة للتاريخ، ومفهوم منطقي..! ** عندما تعيش.. الوحدة.. تدمنها، ولا تخشاها بل تنتصر لذاتها، ولذاتك وتنغمس معها بطقوس معرفية.. ساحرة! ** أن تختار حياتك باكراً.. رغم كل الصعوبات، وتقرر مصيرك.. يعني ان تكون مسؤولا ًعما هو قادم..! ** ممارسة اختلاف لامبرر له.. تدفع أحد الطرفين عادة لفتح.. مسار جديد لم تدب فيه الفوضى للحوار مرة أخرى..! ** المحطة الأخيرة.. ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقُه يزيلهن إلى ماعنده الدِيَمُ المتنبي **