عبرت عربة العيد وهي تحمل الكثير من الطرائف والحكايات ومن السيناريوهات التي شهدتها محلات الحلاقة قبيل إطلالة العيد بساعات أن هذه المواقع ازدحمت لدرجة أنها كادت أن توقف حركة السير، لكن أبرز المشاهد تمثلت في أن بعض الشباب الذين كانوا في انتظار الحلاق عمدوا إلى قتل الوقت بالتسلية بـ«صكة بلوت»، خاصة أن الزبون كان يحتاج إلى انتظار ساعتين حتى يأتي دوره.