تبذل إثيوبيا محاولات لاستئناف إعادة تصدير عمالتها المنزلية إلى المملكة بعد وقف استقدام العمالة المنزلية الإثيوبية في وقت سابق، بعد أن كثرت جرائمهم، وكان آخرها مقتل طفل (5 سنوات) في تبوك على يد خادمة إثيوبية. وأوضح سفير المملكة لدى دولة إثيوبيا، عبد الباقي عجلان، أن إعادة العمالة المنزلية إلى المملكة لن يتم إلا في حال وضع اتفاقيات واسعة أمنية وتدريبية، مؤكدا أن هناك ضوابط دقيقة يتم اتخاذها للتأكد من سلامة تلك العمالة قبل وصولها إلى المملكة، بالإضافة لفحصهم للتأكد من سلامتهم النفسية. رابط الخبر بصحيفة الوئام: إثيوبيا تحاول إعادة خادماتها إلى المملكة