×
محافظة المنطقة الشرقية

الخالدي يحتفل بزفاف «سلمان»

صورة الخبر

غادر أمس آخر مقاتل من الجيش السوري الحر مدينة حمص القديمة، بموجب اتفاق بين الحكومة ومقاتلي المعارضة. وجدد ناشطون كانوا يرافقون الثوار في الداخل أن اتفاق الهدنة وخروج الثوار من حمص، جاء بسبب الحصار المميت، إذ كان النظام يمنع وصول المساعدات الإنسانية رغم القرار الأممي الداعي لدخول المساعدات وفك الحصار على المدن. في هذه الأثناء، وضعت تسع دول أوروبية وكل من المغرب وتونس والأردن والولايات المتحدة الأمريكية وتركيا الخطوط العريضة لتحرك يهدف لمواجهة ظاهرة المقاتلين في سوريا واحتواء تداعيات عودتهم من هذا البلد. وقالت وزيرة الداخلية البلجيكية جوال ميلكي للصحافيين - عقب اجتماع لمسؤولين من هذه الدول جرى أمس الأول في بروكسل - إنه تم بالفعل بلورة استراتيجية تحرك ولكنها ستظل سرية بسبب حساسية الموضوع.