اعتبر مدير الجامعة الإسلامية الدكتور عبدالرحمن السند أن العالم بحاجة ماسة إلى أبحاث علمية مؤصلة تنشر مبدأ الوسطية، وتؤكد أهميته للمجتمعات وتنفي الشبة التي تثأر حول الإسلام من جهة، وحول دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب من جهة أخرى، وأوضح أمس خلال حفل توقيع دراسات وأبحاث كرسي الإمام محمد بن عبدالوهاب للوسطية ودراساتها بالجامعة الإسلامية لعام 1435هـ، أن الدراسات والأبحاث التي وقع عقودها الكرسي مع عدد من الباحثين والباحثات تبحث قضايا ملحة والمجتمع في أمس الحاجة لوضع الحلول لها، كما تبين للعالم كله أن هذه الدعوة ما جاءت إلا بالخير وبهدي السلف وتجديد الدعوة النبوية.