×
محافظة حائل

بريد القراء

صورة الخبر

•• خسر البايرن من ريال مدريد، فقال بيكنباور: جوارديولا يعبث ببطل أوروبا، دون أن نعرف أين العبث؟ •• في العالم ثمة احترام للرموز الرياضية وثمة تقدير لدرجة عالية! •• بيليه حينما يتحدث عن كرة القدم الكل ينصت في البرازيل.. •• بلاتيني هو الآن مرشح فرنسا لشغل منصب بلاتر.. •• فهل أذهب إلى مزيد من الدلالات أم أكتفي بهذا، والهدف ــ طبعا ــ إرسال أكثر من رسالة لمن نال من أحمد عيد في لحظة جهل! •• لا أحب التصعيد في مثل هذه المواضيع أو تلك الآراء التي لو غالينا أو بالغنا في الحديث عنها سيظهر الوجه القبيح لعنصرية نهانا عنها سيد البشر بقوله إنها منتنة! •• الغريب العجيب أن هناك من اصطف إلى جوار من مارس العنصرية، دون أي احترام لا لإقلامهم وألسنتهم التي هي شهادة لهم وعليهم في آن واحد!! كان يفترض أن نكون على قلب رجل واحد لمحاربة هذا التوجه الخطير، لكن ثمة من ظل طريق الحقيقة، وذهب لمناصرة الباطل على حساب الحق الذي يجب أن نصدح به لحماية الرياضة وأخلاقياتها!! وفي السياق ذاته، اكتفت المؤسسة الرياضية التي هي مظلتنا بصمت مريب في وقت كان يجب أن يكون لها صوت إما بقرار أو بتصريح استهجاني على لسان مصدر مسؤول، كما جرت العادة كردة فعل لفعل هو اليوم مثار سخط في مجتمعنا بشكل عام. •• أما أن تترك الأمور هكذا دونما قرار أو موقف، فهذا يغري بارتفاع صوت الجهل في وسط هو للأنقياء فقط. •• أما من عنته تلك الشتيمة، فهو يعيش محط تقدير الكل في الرياضة وغيره، ولم تزده تلك الإيماءات الجاهلة إلا ثقة بنفسه. •• ولو قدمنا نبذة عنه أو استعرضنا الـ«سي في» الخاص به ستحمر وجوه وتصفر أخرى، كونه أستاذ علم وكابتنا في الرياضة، وقبل ذلك هو إنسان يحترم الكل صغيرا وكبيرا كيف لا وهو بكل اختزال للوعي أحمد عيد! •• في الذاكرة كثير من الشواهد التي تمنح أحمد عيد صفة المثالي عملا وتعاملا، لكن ــ على قول أحد محبيه ــ يعمل في وسط غير مثالي. •• حاولت أن أفهم المقصود من تلك العبارات، وبعد عدة محاولات اكتشفت أن المشكلة في من قال وليس المقصود! •• يقول فائق عبدالجليل: تموت الأصابع وتبقى التواقيع! مقالة للكاتب احمد الشمراني عن جريدة عكاظ