×
محافظة المدينة المنورة

«النقل» السعودية تختار شركة «شانغي» لتشغيل مطار الملك عبد العزيز بجدة

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية قالت اللجنة الإعلامية الخاصة بمتابعة "إضراب الحرية والكرامة" الذي يخوضه مئات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ أسبوعين، إن هناك "بوادر" للتفاوض بين إدارة السجون والأسرى المضربين.<br/>ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن اللجنة قولها، إن هذه البوادر "بدأت منذ يوم السبت لفتح باب المفاوضات بين إدارة سجون الاحتلال والأسرى المضربين عن الطعام". وأضافت اللجنة أن سلطات السجون الإسرائيلية "تحاول فرض اشتراطها بإتمام عملية المفاوضات بدون قائد الإضراب مروان البرغوثي"، وفق ما ذكرت الوكالة. وأوضحت اللجنة أن عملية التنقلات التي تجريها إدارة مصلحة سجون الاحتلال بحق قادة الإضراب ما زالت مستمرة، حيث نقلت مؤخراً الأسير كريم يونس من عزل سجن "الجلمة" إلى عزل سجن "جلبوع". من جانبه، قال رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس: "على سلطات الاحتلال التعامل مباشرة مع قائد الإضراب مروان البرغوثي، لتنخرط بقية اللجان في عملية التفاوض حتى بلورة صيغة تستند إلى الإقرار بحقوق الأسرى المُعلن عنها".<br/>أسرى فلسطينيون الأسرى الفلسطينيون الأسرى الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي احتلال إسرائيلي<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية يتوقع قائد عراقي رفيع المستوى أن يتم طرد تنظيم داعش من الموصل في مايو المقبل رغم مقاومة المتطرفين في المدينة القديمة المكتظة بالسكان.<br/>ونقلت جريدة "الصباح" الرسمية، الأحد، عن الفريق الركن عثمان الغانمي رئيس أركان الجيش العراقي قوله إن المعركة ستنتهي "خلال ثلاثة أسابيع كحد أقصى". ويوفر تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة دعما جويا وبريا للهجوم على الموصل كبرى مدن شمال العراق التي سقطت في أيدي المتطرفين في يونيو عام 2014. وفقد التنظيم سيطرته على معظم أحياء المدينة منذ بدء الهجوم في أكتوبر الماضي وتحاصره القوات الآن في الأحياء الواقعة شمال غرب المدينة ومن بينها وسط المدينة القديمة التاريخية. وتقول الأمم المتحدة إن ما يصل إلى نصف مليون شخص ما زالوا في المنطقة التي يسيطر عليها المتطرفون في الموصل من بينهم 400 ألف شخص في المدينة القديمة مع قلة موارد الغذاء والماء وعدم وجود مستشفيات. ويتحصن المتطرفون بين المدنيين وينفذون عادة هجمات مضادة شديدة لمنع القوات من الاقتراب من جامع النوري في المدينة القديمة الذي أعلن منه زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي إقامة ما سماها "دولة خلافة" في أجزاء من العراق وسوريا. ويقود الهجوم داخل الموصل جهاز مكافحة الإرهاب الذي دربته الولايات المتحدة والشرطة الاتحادية. ويتجاوز العدد الإجمالي للقوات المشاركة في القتال ضد داعش في الموصل 100 ألف فرد.<br/>الموصل أزمة الموصل سقوط الموصل استعادة الموصل معركة استعادة الموصل القائد أخبار العراق<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قالت ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية"، الأحد، إنها حققت تقدما كبيرا في الطبقة، وهي بلدة استراتيجية تتحكم في أكبر سد في سوريا، ضمن حملتها لطرد تنظيم داعش من معقله في الرقة.<br/>وأوضحت الميليشيا المدعومة من الولايات المتحدة في بيان نشر على مواقع التواصل الاجتماعي أنها سيطرت على ستة أحياء أخرى في الطبقة ووزعت خريطة توضح أن تنظيم داعش يسيطر الآن على الجزء الشمالي فقط من البلدة بالقرب من السد. وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن "قوات سوريا الديمقراطية" تسيطر بشكل شبه كامل على الطبقة. وكان المسؤولون العسكريون بميليشيات قوات سوريا الديمقراطية قالوا إنهم سيهاجمون الرقة بعد السيطرة على الطبقة إلا أن التقدم الذي أحرزوه بطيئا منذ محاصرة البلدة في وقت سابق الشهر الجاري.<br/>داعش سوريا داعش سوريا داعش العراق الرقة مدينة الطبقة سوريا الديمقراطية<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية تكررت الضربات الإسرائيلية على أهداف داخل الأراضي السورية على مدار السنوات الست الماضية، الأمر الذي أثار علامات استفهام عدة بشأن ماهية المواقع المستهدفة، والسبب وراء ارتفاع وتيرة هذا القصف في الآونة الأخيرة.<br/>وبجردة سريعة، يتبين للمراقب أن أغلبية المواقع التي ضربتها إسرائيل داخل سوريا، تعود إلى ميليشيات حزب الله اللبناني، وكان من اللافت وقوع معظمها جنوبي البلاد، قرب الحدود مع لبنان. ويقول سمير تقي، مدير مركز الشرق للبحوث، "إن تسليم الزبداني لحزب الله أتاح له السيطرة على الممرات والأنفاق التي يمكن تهريب الصواريخ عبرها من سوريا إلى لبنان". وأضاف تقي في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، أن "مخاوف إسرائيل ازدادت مع سيطرة قوات النظام السوري وحزب الله مؤخرا على حلب، والتي ترافقت مع تصريحات لنزع إدلب من يد المعارضة المسلحة". وأشار إلى أن "توجه الجيش السوري نحو استعادة مناطق الجنوب، سيمكن مسلحي حزب الله من التحرك في مساحة أوسع، مما سيعزز قدراتهم على نقل السلاح عبر الحدود بطريقة أسهل". وهو الأمر الذي لا تريد إسرائيل أن تسمح به. وقال تقي إن توجيه الضربات الإسرائيلية لمواقع ميليشيات حزب الله داخل سوريا "يمكن فهمه في إطار عدم ضمان موسكو منع حزب الله من التمدد نحو الجنوب، من أجل السيطرة على الحدود بين سوريا ولبنان". وأضاف أن لدى إسرائيل "تقديرات بشأن تحسن القدرات الصاروخية لدى حزب الله، وترجمة هذا تمثلت في عدم تمكن إسرائيل في منع الضرر الواقع عليها من جراء الحرب المستمرة في سوريا". وختم تقي بالقول: "بعد عدم تمكن إسرائيل من منع هذا الضرر، بدأت في توجيه الضربات إلى قيادات عسكرية بدل استهداف منصات الصواريخ أو مخازن الأسلحة".<br/>