أبوظبي - سكاي نيوز عربية ذكر مصدر أمني عراقي، السبت، أن مسلحين من تنظيم داعش الإرهابي قد شنوا هجوما بغازات سامة فى منطقة تم استعادتها مؤخرا في غربي الموصل.<br/>وقال ضابط من قوات مكافحة الارهاب إن الهجوم وقع الليلة الماضية في حي الابار عندما اطلق تنظيم الدولة الاسلامية قذائف محملة بغاز الكلور. وقال إن سبعة جنود عانوا من مشاكل فى التنفس وتم علاجهم فى عيادة ميدانية مجاورة، وفقا لوكالة "اسوشيتد برس". وتحدث الضابط للوكالة بشرط عدم ذكر اسمه لأنه لم يكن مخولا بالإفراج عن المعلومات. وتقاتل القوات العراقية المدعومة من الولايات المتحدة حاليا مسلحين من تنظيم داعش فى الشطرالغربي من الموصل. ويقول مسؤولون عراقيون إن أكثر من نصف الشطر الغربي من مدينةت الموصل قد جرت استعادته. وقد تم طرد المتطرفين من الشطرالشرقي من مدينة الموصل، ثانى أكبر مدن العراق، فى يناير الماضي.<br/>العراق القوات العراقية الموصل معركة الموصل داعش الأمن في العراق<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية فتحت وزارة الصحة المغربية تحقيقا في وفاة طفلة في الثالثة من العمر، الثلاثاء، بسبب النقص في التجهيزات الطبية، بعد تعرضها لإصابة عرضية في الرأس السبت الماضي.<br/>وأثارت وفاة إيديا فخر الدين موجة تعاطف واسعة في المملكة، واستنكارا عبر الصحافة وشبكات التواصل الاجتماعي، حيث أشار البعض بأصابع الاتهام إلى عدم المساواة في توافر الخدمات الصحية خصوصا في المناطق النائية. وسقطت الطفلة السبت الماضي في قريتها وتم نقلها إلى مستشفى مدينة تنغير (وسط)، وهي المدينة الأقرب إلى قريتها، لكن تبين عدم توفر جهاز مسح ضوئي (سكانر) حسبما أفاد أقاربها، فنقلت إلى مستشفى مدينة الرشيدية على مسافة تفوق مئة كيلومتر، حيث خضعت للكشف اللازم. لكن وبحسب وزارة الصحة فإن التشخيص في المستشفى كانت "تنقصه الدقة"، فتقرر نقلها مجددا إلى مستشفى في مدينة فاس الواقعة على بعد نحو 330 كيلومتر شمالا. إلا أن الطفلة توفيت لدى وصولها إلى مستشفى فاس "متأثرة بحالة ارتجاج في المخ وكسور في الأضلع ونزيف داخلي"، بحسب وسائل إعلام محلية. وقالت وزارة الصحة المغربية في بيان إن نقل الطفلة إلى فاس كان ضروريا، مشيرة إلى أن الطفلة توفيت "رغم الجهود التي بذلها العاملون في المستشفى". وأرسل وزير الصحة الحسين الوردي وفدا للقيام بـ"تحقيق دقيق لمعرفة أسباب وملابسات وفاة هذه الطفلة وتحديد المسؤوليات"، وبحسب البيان قال الوزير إنه "اتصل شخصيا بأسرة الفقيدة لتقديم تعازيه". ومن المقرر أن تنظم الأحد تجمعات في تنغير والرباط ومدن مغربية أخرى، من أجل دفع المسؤولين السياسيين إلى التحرك و"تمكين المغاربة جميعا من العلاج الملائم".<br/>المغرب وزارة الصحة المغربية تنغير الحسين الوردي<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية يقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي 6500 أسير فلسطيني، من بينهم 300 طفل و57 امرأة، وفق بيانات رسمية فلسطينية نشرت السبت.<br/>وجاءت المعطيات في بيان مشترك لهيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير والجهاز المركزي للإحصاء عشية يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف الـ17 من أبريل الجاري، وفق وكالة "وفا" الفلسطينية. وأشارت إلى وجود أكثر من 500 أسير يخضعون للاعتقال الإداري، الذي يتيح احتجازهم لفترة غير محدودة دون تهمة، ويستند إلى ما تسميه إسرائيل "الملف السري" الذي تقدمه أجهزة المخابرات للمحكمة ولا يسمح للأسير أومحاميه بالإطلاع عليه. ولفتت إلى وجود 13 نائبا في المجلس التشريعي (البرلمان) في سجون إسرائيل، أقدمهم مروان البرغوثي المعتقل منذ عام 2002. وقالت إن المؤسسات الحقوقية وثقت منذ بداية الانتفاضة الثانية في سبتمبر 2000 اعتقال إسرائيل لنحو 100 ألف فلسطيني. ومنذ العام 1967، اعتقلت إسرائيل نحو 800 ألف فلسطيني، أو ما نسبته 20 في المئة من الشعب الفلسطيني. وهناك المئات من الأسرى المرضى داخل السجون، منهم نحو 20 أسيرا يقبعون في "عيادة سجن الرملة". ويقبع في سجون إسرائيل حاليا 44 أسيرا يطلق عليهم الأسرى القدامى، أي أولئك الذين مضى على اعتقالهم أكثر من 20 عاما، وأقدمهم الأسيران كريم يونس وماهر يونس واعتقلا في يناير 1983، وفق المعطيات الفلسطينية. وكانت إسرائيل أطلقت بين عام 2013 عددا من الأسرى القدامى على دفعات خلال المفاوضات التي قادها وزير الخارجية الأميركي السابق جون كيري، لكنها تنصلت من الدفعة الأخيرة من الأسرى وتشمل 30 أسيرا. وقالت المؤسسات الفلسطينية إن 210 أسرى قتلوا أثناء وجودهم في السجون الإسرائيلية "حيث أعدموا خارج إطار القانون أو نتيجة الإهمال الطبي أو نتيجة عمليات القمع والتعذيب"، وكان آخرهم محمد الجلاد من محافظة طولكرم الذي قتل في فبراير 2017.<br/>الأسرى الفلسطينيون الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل الاعتقال الإداري يوم الأسير الفلسطيني<br/>محمد صلاح الزهار - القاهرة - سكاي نيوز عربية لقي شخص مصرعه وأصيب 6 آخرون، في حادث انفجار خط لنقل المواد البترولية قرب شارع التسعين بمنطقة التجمع الخامس شرقي القاهرة.<br/>وأكد مصر أمني أن سبب الحادث اصطدام أحد الشاحنات التابعة لمرفق الصرف الصحي، مشيرا إلى أن أجهزة الأمن قامت بتوقيف السائق المتسبب في الحادث. ودفعت القوات المسلحة بـ 5 عربات إطفاء للسيطرة على الحريق، كما توجه وزير الداخلية مجدي عبد الغفار لمكان الحادث للإشراف على جهود مكافحة النيران والسيطرة عليها.<br/>