×
محافظة الرياض

الزراعة: نسبة الصالح من طماطم الرياض 85 % والخيار 95 %

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية تتزايد المخاوف من شن كوريا الشمالية هجوما نوويا، وسط تقارير عن استعدادها لتنفيذ تجربة نووية سادسة، وتصاعد القلق إزاء غواصاتها "الغامضة"، التي كانت قد اختفت عن شاشات الرادار.<br/>وكانت نحو 50 غواصة تابعة لكوريا الشمالية قد اختفت من على أجهز الرادار قبل نحو سنتين، قبل أن يؤكد مسؤولون أمنيون في كوريا الجنوبية، أن عددا كبيرا منها عاد للظهور مجددا، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وفي ديسمبر الماضي، أظهرت صور التقطتها الأقمار الاصطناعية في مرسى سينبو الجنوبي في البلاد، أنه قد تكون هناك استعدادات لشن هجمات من غواصات، إذ تمت إزالة شباك التمويه عن الأسلحة وتم تجهيز المعدات القريبة من الغواصات بصورة توحي بإمكانية شن هجمات قريبة. ويأتي هذا في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، إن كوريا الشمالية قد تشن هجمات بصواريخ محملة بغاز السارين الكيماوي، في هجوم مشابه لذلك الذي تعرضت له بلدة خان شيخون في سوريا. أما معهد "نورث 38"، فكان قد قال إنه استنادا إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية في 25 مارس الماضي، فإن كوريا الشمالية تستعد لإجراء تجربة نووية سادسة. وقال يومها إن الصور اظهرت آليات وتجهيزات (كابلات اتصالات، مضخات مياه) في موقع بونغيي-ري، مما يؤشر إلى أنه بصدد الاستعداد لإجراء تجربة نووية سادسة، تزامنا مع الاحتفالات بالذكرى الخامسة بعد المائة لولادة مؤسس النظام كيم إيل سونغ. يشار إلى أن التوتر بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية تصاعد في الأسابيع الماضية، وسط تقارير عن عزم بيونغ يانغ تنفيذ التجربة النووية السبت، تزامنا مع الاحتفالات بالذكرى الخامسة بعد المئة لولادة مؤسس النظام كيم إيل سونغ.<br/>كوريا الشمالية بيونغ يانغ نووي كوريا الشمالية هجوم نووي كيم جونغ أون<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية حكمت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على موسكو، الخميس، بدفع 3 ملايين يورو تعويضات، معتبرة أن السلطات الروسية ارتكبت "أخطاء جسيمة" في معالجة عملية احتجاز الرهائن في مدرسة في بيسلان عام 2004، مما أسفر عن مقتل أكثر من 300 شخص.<br/>وقالت المحكمة في الدعوى التي رفعها 409 مواطنين روس، إن السلطات أخفقت في منع وقوع احتجاز الرهائن في مدرسة بيسلان في أوسيتيا الشمالية، وارتكبت "أخطاء جسيمة في الإعداد والسيطرة على العملية الأمنية"، واستخدمت القوة "بصورة غير متكافئة" لدى مهاجمة المدرسة. وفي الأول من سبتمبر 2004، قام مسلحون يطالبون بإنهاء الحرب في الشيشان، باحتجاز نحو 1200 شخص رهائن في المدرسة. وقتل أكثر من 330 مدنيا بينهم 186 طفلا، وجرح نحو 750 آخرين خلال هجوم القوات الروسية الذي سبقه انفجاران في الثالث من سبتمبر. وأوضحت المحكمة أن "السلطات كانت تملك معلومات دقيقة كافية عن هجوم إرهابي سيستهدف مؤسسة تعليمية في المنطقة"، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس. وأضافت: "مع ذلك لم تتخذ إجراءات كافية لمنع الإرهابيين من التجمع والإعداد للهجوم، أو لمنع تحركهم يوم الهجوم. لم يتم تعزيز الأمن في المدرسة ولم يبلغ طاقمها أو الجمهور بأي تهديد". أما فيما يتعلق بالهجوم بحد ذاته فقد "ارتكبت أخطاء جسيمة" خلال الإعداد له "تعتبر انتهاكا آخر للمادة الثانية" التي تتعلق بالحق في الحياة. وقالت المحكمة إن قوات الأمن "استخدمت ضد المدرسة أسلحة قوية مثل مدفعية هجومية وقاذفات قنابل وقاذفات لهب، مما أدى إلى سقوط عدد إضافي من الضحايا بين الرهائن".<br/>روسيا حقوق الإنسان مجزرة بيسلان رهائن<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية ذكر مصدر في الشرطة الفرنسية أن محاولة لإضرام النار ألحقت أضرارا طفيفة بمبنى في باريس يضم مقر حملة مرشحة اليمين المتطرف في الانتخابات الرئاسية، مارين لوبان، التي اتهمت جماعات يسارية بتنفيذ الهجوم.<br/>وبحسب ما نقلت رويترز، فإن المرشحة اليمينية، اتهمت جماعة يسارية بتنفيذ الهجوم، لكنها لم تذكر تفاصيل أو تفسر سبب هذه الاتهامات. وأورد المصدر أن الهجوم استهدف الطابق الأرضي من المبنى الواقع في وسط باريس، وتم العثور في مكان مجاور على رسم على الجدران (غرافيتي) يشير لحزب الجبهة الوطنية الذي تتزعمه لوبان. وأوضح المصدر أن الأضرار التي لحقت بأحد الأبواب يرجح أن تكون نتيجة لعمل إجرامي وليست حادثا. ويقع مقر الحزب في طابق أعلى من المبنى. وأدان وزير الداخلية ماتياس فيكل هذا الهجوم. وعلقت لوبن على الحادث "اعتقد أن ما حصل كان بسبب جماعة يسارية صغيرة"، وأضافت هذه الجماعات تعمل في ظل إفلات كامل من العقوبة". ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية أن جماعة تسمى نفسها "حاربوا كراهية الأجانب" اتصلت بها لإعلان مسؤوليتها عن محاولة الإحراق. <br/>مارين لوبن نار جماعة يسارية انتخابات رئاسية فرنسا<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أظهرت إحصاءات حكومية في اليابان، الخميس، أن سلاح الجو الياباني دفع بمقاتلات بمعدل قياسي لمطاردة طائرات أجنبية، مع تصاعد النشاط العسكري الصيني في بحر الصين الشرقي وحوله.<br/>ووفقا لبيان صحفي صدر عن قوات الدفاع الذاتي الجوية، نفذت المقاتلات اليابانية 1168 طلعة جوية على مدى الـ12 شهرا الماضية، مقارنة بـ873 طلعة خلال العام السابق. وكانت أغلبية الطلعات الجوية اليابانية قد خرجت لمواجهة طائرات صينية تقترب من الأجواء اليابانية. وتشعر اليابان بقلق من أن يكون تعامل بكين مع دفاعاتها الجوية إشارة إلى نية الصين بسط نفوذها العسكري على بحر الصين الشرقي وغرب المحيط الهادي حيث تتحكم اليابان في سلسلة من الجزر. كما زادت المواجهات مع الطائرات الروسية، والتي عادة ما تكون قاذفات قادمة من جهة الشمال لتدور حول المجال الجوي لليابان.<br/>