×
محافظة المنطقة الشرقية

فيصل.. «الذهب»

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت وزارة الخارجية المصرية ان الوزير سامح شكري أرجأ زيارته إلى السودان، نتيجة لتعرض مدينة الخرطوم لعواصف ترابية أعاقت الملاحة الجوية، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية.<br/>وأوضح المتحدث باسم الخارجية أحمد أبو زيد أنه يجري التنسيق مع الجانب السوداني لترتيب موعد بديل لعقد جولة المشاورات. وكانت الهيئة العامة للأرصاد الجوية السودانية، حذرت من إثارة الغبار والأتربة وتدني مستوى الرؤيا الأفقية، ابتداء من السبت وتزداد تدريجيا حتى صباح الأحد. <br/>مصر السودان سامح شكري الخرطوم<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قتل ثمانية عشر شخصا على الأقل بينهم خمسة أطفال في حصيلة أولية، إثر غارات جوية روسية على بلدة أورم الجوز في ريف إدلب شمالي سوريا.<br/>وقال مركز الإسعاف السريع لسكاي نيوز عربية إن العديد من المدنيين ما زالوا عالقين تحت الانقاض، مضيفا أن العشرات سقطوا بين قتيل وجريح في الغارات التي استهدفت الأحياء السكنية في البلدة. وتأتي الغارات بعد أيام من هجوم كيميائي على بلدة خان شيخون في ريف إدلب، يعتقد أن طائرات حربية حكومية نفذته، وأعقبه ضربة أميركية لقاعدة الشعيرات التي قالت واشنطن إن الهجوم الكيميائي انطلق منها. <br/>مطار الشعيرات الضربة الأميركية الحرب السورية قصف قاعدة الشعيرات سيرغي لافروف ريكس تيلرسون<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال مصدر مطلع إن اتفاقا محليا لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في عدد من المناطق المحاصرة في سوريا، منتصف ليل السبت الأحد.<br/>وقال عضو في اللجنة الخاصة باتفاقية الفوعة- الزبداني لسكاي نيوز عربية، طالبا عدم ذكر اسمه، إن وقف إطلاق النار بدء في تمام الساعة ١٢ عند منتصف الليل في مناطق الزبداني ومضايا -جنوب العاصمة دمشق - كفريا - الفوعة - تفتناز - بنش -طعوم - مدينة إدلب - مزارع بروما - زردنا - شلخ- معر مصرين- رام حمدان. وذكر أن هذه الخطوة تمهد لتنفيذ باقي بنود الاتفاق في وقت لاحق. وبموجب الاتفاق، سيسمح لسكان الزبداني ومضايا المحاصرتين من القوات الحكومية في ريف دمشق بالخروج منهما. في المقابل سيتم إجلاء سكان الفوعة وكفريا المواليتين للحكومة السورية والمحاصرتين من فصائل المعارضة في محافظة إدلب شمال غربي البلاد.<br/>سوريا الحرب في سوريا الزبداني حصار الزبداني مضايا حصار مضايا<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أجرى وزيرا خارجية روسيا والولايات المتحدة اتصالا هاتفيا، السبت، تناول الضربة الأميركية لقاعدة عسكرية سورية بعد هجوم كيميائي على بلدة خان شيخون في ريف إدلب.<br/>و بحسب بيان للخارجية الروسية أكد سيرغي لافروف لنظيره الأميركي ريكس تيلرسون أن مهاجمة "دولة تحارب الارهاب لا يؤدي إلا غلى خدمة الإرهاب، ويخلق تهديدات للأمن الإقليمي والعالمي". وشدد لافروف على موقف بلاده بأن الاتهامات الموجهة للنظام السوري بشن هجوم كيميائي على مدينة خان شيخون في محافظة ادلب بشمال غرب سوريا "لا تتطابق مع الواقع". ويعد ذلك أول اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين منذ الهجوم الذي شنته الولايات المتحدة ضد قاعدة الشعيرات الجوية الروسية، إثر الاتهامات للنظام السوري بشن الهجوم الكيميائي الذي راح ضحيته أكثر من مئة قتيل من بينهم عشرات الأطفال. ومن المرتقب أن يصل تيلرسون إلى موسكو في 11 أبريل في زيارة مقررة منذ فترة طويلة. ومساء الجمعة أعلنت الناطقة باسم الخارجية الروسية ماريا زخاروفا أن موسكو تنتظر خلال هذه الزيارة "تفسيرات" من تيلرسون حول الضربة الأميركية. من جهته عبر تيلرسون الجمعة عن "خيبة أمله الشديدة" من موقف روسيا بعد الضربة الأميركية.<br/>