رغم عدم توظيفها من الحكومة رسميا، أصبحت ابنة الرئيس الأمريكي إيفانكا ترامب موظفة فدرالية دون راتب، لتكون مستشارة لوالدها، مثل زوجها جاريد كوشنر ويثير الدور الجديد لابنة الرئيس الأمريكي الكثير من الانتقادات وعلامات الاستفهام، والمخاوف بشأن تداخل المصالح العائلية مع الأداء الحكومي ولإيفانكا مكتب الآن في البيت الأبيض، دون أن تكون موظفة في الحكومة، وهي تخضع للقواعد ذاتها التي يخضع لها بقية الموظفين الفدراليين ويعد الدور الممنوح لإيفانكا بهذه الطريقة غير مسبوق كابنة رئيس للولايات المتحدة، وكان حضورها جليا منذ آداء والدها قسم اليمين رئيسا للبلاد بداية العام الحالي في البيت الأبيض، حيث يصنع القرار الأمريكي وكانت إيفانكا التقت زعماء أجانب من بينهم المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو