حفلت أروقة ميدان هذا العام بأساليب جديدة للترويج للأمسية الأغلى في سباقات الخيل حول العالم، منها شابان مغربيان دفعتهما شهرة السباق للقدوم والمشاركة في الحملات الترويجية التي تقدمها شركات تجارية. وأكد أحمد أضردور (28 عاماً)، الذي يمارس ألعاب بهلاوانية، أن «سمعة السباق كانت وراء انضمامه إلى شركات ترويجية»، وقال لـ«الإمارات اليوم»: «احترافي لألعاب بهلاوانية، كان بوابتي للقدوم إلى مضمار ميدان، بهدف المشاركة في الترويج للأمسية الأغلى في العالم». بدوره، قال مواطنه هشام البدولاني: «أتشارك الموهبة ذاتها مع أضردور، من خلال تقديم عروض بهلاوانية، لتسنح الفرصة في القدوم إلى هذا المعلم الحضاري للمرة الأولى، ومتابعة السباق الأشهر في العالم».