حافظت المملكة على موقعها كأكبر مورد نفط إلى الصين في فبراير بعد شهرين من بدء خفض إنتاج أوبك وذلك رغم انخفاض الواردات نحو 13 % مقارنة مع مستواها قبل عام فيما تحتل روسيا المركز الثاني. ووفقا لبيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية فقد استوردت الصين 4.77 مليون طن من النفط الخام من السعودية توازي نحو 1.24 مليون برميل يوميا خلال فبراير. وكانت روسيا ثاني أكبر مورد للصين بشحنات حجمها 4.29 مليون طن توازي 1.12 مليون برميل يوميا بزيادة 4.5 % عن مستواها قبل عام.