×
محافظة المنطقة الشرقية

فنانة تونسية تقدم فيديو كليب بطريقة كاريكاتورية

صورة الخبر

مغردون عرب من مشجعي فريق برشلونة يعبرون ىعن الفرحة الهستيرية عقب فوزه على فريق باريس سان جارمان بنتيجة 6 أهداف مقابل هدف واحد.العرب  [نُشر في 2017/03/10، العدد: 10567، ص(19)]فرحة عارمة بفوز برشلونة دبي – تصدر هاشتاغ #برشلونة_باريس، موقع تويتر. وعبر خلاله مغردون عرب من مشجعي فريق برشلونة عن الفرحة الهستيرية عقب فوزه على فريق باريس سان جارمان بنتيجة 6 أهداف مقابل هدف واحد والتي بموجبها تأهل فريق برشلونة إلى ربع النهائي في البطولة الأوروبية. وعبر مغرد: 19948000Ahmed@ #برشلونة_باريس حكمة اليوم الباب الذي يجيك منه ريح “6” واستريح. ونشر مغردون مقطع فيديو للقطات مجمعة أظهرت مجموعة من الشباب يصيحون ويصفقون تعبيرا عن فرحتهم بهدف الثواني الأخيرة لبرشلونة، بينما يقفز أحدهم في الهواء بطريقة هستيرية، فيما ظهر مشجعون يتبادلون التهاني بالأحضان. وكتب مغرد: mhamadal3wad@ صار عندي شبع كروي بعد مباراة أمس وريمونتادا وغرينتا وتيكي تاكا وضغط عالي واستحواذ. وريمونتادا، هي كلمة إسبانية تعني: التعافي، والعودة. أما الغرينتا فهي كلمة إيطالية وتعني الرغبة في الفوز وحب الانتصار، وبالنسبة إلى تيكي تاكا فهو أسلوب من أساليب لعب كرة القدم يعتمد التمريرات القصيرة والحركة المحسوبة للتعامل مع الكرة. كان فريق برشلونة قد تلقى هزيمة تاريخية برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16 بدوري الأبطال، في باريس، في مفاجأة أدهشت العالم خاصة مع امتلاك البارسا نجوما كبارا مثل المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار وغيرهم. وعلق متفاعل أيضا: AM_16_@ إﻥ ﺫﻛﺮﺗﻢ “ﺭﻳﻤﻮﻧﺘﺎﺩﺍ” فاﺫﻛﺮﻭﺍ ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ ﻭإﻥ ﺫﻛﺮﺗﻢ “ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ” فاﺫﻛﺮﻭﺍ ﺍﻟﻜﺎﻣﺐ ﻧﻮ ﻭإﻥ ﺫﻛﺮﺗﻢ “ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ” فلا ﺗﺬﻛﺮﻭﻧﺎ ﺃﺑﺪﺍ. #برشلونة_باريس شاهدتها في مباراة واحدة ما أعظم برشلونة. والكامب نو تعني بالكتالونية “الملعب الجديد” ويقصد به ملعب في مدينة برشلونة الإسبانية الذي يتسع لأكثر من 99 ألف متفرج وهو أكبر ملعب كرة قدم في أوروبا. وعبر معلق عن فخره: Cule_10fcb@ فقل للشامتين بنا: أفيقوا! البرسا لم يمت، البرسا يمرض ولا يموت، إنه كوكب آخر.. كونوا حذرين فالبرسا قادم #برشلونة_باريس. من جانب آخر دشن مغردون هاشتاغ بعنوان #يكفي_هوسا_بالكرة. وقال معلق: 0_1122@ #يكفي_هوسا_بالكرة شجعوا دون سب وقذف وتركيب الصور. وعارض مغرد الهاشتاغ: meshaa27@ #يكفي_هوسا_بالكرة بل يكفي هوسا بمحاولة تعكير حياة الناس ومصادرة أفراحهم وهوياتهم حتى البسيط والبريء منها!