بتاريخ 8 مارس من كل عام يحتفي العالم بعيد المرأة العالمي بتنظيم المسيرات وإقامة الاحتفالات والمناسبات تذكيراً بالتقدم الذي أحرزته النساء في شتى مجالات الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعلمية والفنية وغيرها، ولزيادة الوعي بقضاياهن، وللدعوة لإحداث التغيير المطلوب من أجل تحقيق المساواة، عدا عن الاحتفاء بشجاعة وعزم النساء اللواتي يلعبن دوراً ملهماً في تاريخ مجتمعاتهن. وكعهدها، فإن وسائل التواصل الاجتماعي غالباً ما تكون السباقة، سواء كوسيلة للإعلان عن أشكال مختلفة من الاحتفالات بهذا اليوم، أو كمنبر للدفاع عن قضايا تخص واقع المرأة وتكاثف الناس معها.