النسخة: الورقية - سعودي وجهة نظر > تعليقاً على مقالة الكاتب عبدالسلام اليمني المنشورة الإثنين 24 آذار (مارس) 2014، بعنوان: «بئس المصير لطائرة «أمانة عسير». - «الطريقة الصحيحة لنقل الطائرة بعد تجزئتها هي نقلها بحراً عبر سفينة إلى جنوب المملكة لأقرب ميناء من أبها ومن ثم تنقل جواً عبر طائرات هيلكوبتر بعد درس حمولتها. وهناك طائرات هيلكوبتر تستطيع حمل أوزان كبيرة، ولا سيما أن الطائرة فارغة ومجزأة، ولا أعتقد بأن الكلفة ستكون كبيرة لو تمت الاستعانة بطائرات من سلاح الجو السعودي. ولكن العشوائية وندرة التخطيط السليم هي سمة ملازمة لتنفيذ بعض مشاريعنا، وشكراً للكاتب». خالد الغرابي الجهود الحثيثة > تعليقاً على مقالة الكاتبة عبير الفوزان المنشورة الإثنين 24 آذار (مارس) 2014، بعنوان: «شهود على إتلاف المخدرات» - «جهود حثيثة لمحاولة التقنين من انتشار استخدام المخدرات والحد من ترويجها، وكل ما نشاهده من هذه الجهود إلا أن المجتمع ما زال يعاني من انتشارها وكأنهم لم يضبطوا كيلوغراماً واحداً. ولا شك أن هذه الكميات الكبيرة المهربة لبلادنا تقف خلفها منظمات كبيرة جداً تفوق إمكانات دولة واحدة. والكاتبة هنا سلطت الضوء على الإتلاف وكيفية التعامل معه، وهذه إشارة جيدة، فمن المؤكد أن هناك ضوابط ومعايير معينة ومواقع مخصصة بعد حصرها وعدّها وتقويم ثمنها، إلا أننا ما زلنا في الزاوية المظلمة، إذ إن المجتمع بحاجة إلى معرفة من أين تأتي هذه المخدرات؟ ومن الذي يقف خلفها؟ وهذا لا يحتاج إلى غموض، فهي سلاح يفتك بالإنسان فتكاً أعظم من القتل وتنخر في جوف الأمم كما ينخر الدود لحاء الخشب. حفظنا الله وإياكم شرها وحمى الله بلادنا وشبابنا منها.. شكراً للكاتبة على طرحها فهو يحمل رسالة أكبر من إتلاف المخدرات». يوسف الوقت مبكر > تعليقاً على مقالة الكاتب طراد العمري الإثنين 24 آذار (مارس) 2014، بعنوان: «الربيع الخليجي». - «ولكن كيف؟ كيف تتوقع (تتصور) كتابة دستور جديد حقيقي متوافق مع مفهوم الدساتير؟ أيستطيع كل عضو بمجلس التعاون أن يكتب لنفسه دستوراً جديداً خاصاً به، بغض النظر عن بقية الأعضاء أم تقصد دستوراً موحداً؟ وهذا عاشر المستحيلات؟ لأن لكل عضو تفكيراً مختلفاً ورؤية مغايرة وبيئة اجتماعية من نوع آخر. علينا عدم الإكثار من الأحلام، فما زال الوقت مبكراً جداً لمثل تلك التصورات. ورحم الله امرَأً عرف قدر نفسه». يس مساهمة فعالة > تعليقاً على مقالة الكاتب جمال بنون الإثنين 24 آذار (مارس) 2014، بعنوان: «هل سمعت بكاء الأطفال في «حرّازات جدة؟». - كلمة «شكر وتقدير» في نظري ﻻ، ﻻ، ﻻ ولن تكفي لك أيها الصحافي القدير. الأستاذ جمال بنون يحفظك الله، على مساهمتك الفعالة والمشرفة، في إيصال معاناة سكان حي الحرّازات إلى الرأي العام. تركت أمور حياتك. وأبيت إﻻ أن تشارك أطفالنا معاناتهم. طوال تلك السنين العجاف، التي حرمنا من إدخال الكهرباء إلى منازلنا. أسأل الله أن تكون في ميزان حسناتكم. أحمد المالكي